السؤال : توفی شخص وجعل أبي وصیاً علی ثلثه لینفقه عما في ذمته من الصلاه والصیام لمدة ثلاثین سنة ورد المظالم والخیرات وغیرها، فکتب أبي ورقة وأشهد علی نفسه جماعة من المسلمین أوجب فیها علی أوصیائه انفاق الثلث الموصی به في الامور المذکورة والموصی بها وبعد مضي مدة من الزمن مات أبي وجعلني وصیاً علی ثلثه ولم أجد نصاً في وصیته یشیر الی ما سجله في الورقه السالف ذکرها کما أنه لم ینف أن ذمته حتی وفاته ما زالت مشغولة بثلث الشخص الذی جعله وصیاً علی ثلثه وقد تصرف ورثة أبي في ثلث ذلک الشخص ظن منهم انه من جمله ترکة والدنا.
1. هل أن مفاد تلک الورقة ملزمة لي بحکمي وصي أبي وعلی فرض انها ملزمة ما هو تکلیفي الشرعي قبال ثلث ذلک الشخص کوصي؟
2. ما هو تکلیفي الشرعي کوارث لذمة ابي ومتصرف بقدر استحقاقي في ذلک الثلث فی الوقت الحاضر؟
3. ما هو السبیل الی ابراء ذمتي وذمة والدي من ثلث ذلک الشخص؟

السؤال : إذا أوصى الميت أن يصلى عنه ويحج عنه وقام متبرع بذلك، فهل تسقط عن الوصي؟

السؤال : إذا لم يثق الورثة بالوصي ماهو الحكم في ذلك؟

السؤال : اني عندما كنت طفلا ماتت والدتي فتربيت في بيت عمي وسجلني باسمه في سجلات الرسميه الاحوال الشخصية و اصبحت ابنه رسمياً و عندما تمرض عمي في المرض الذي توفي فيه كتب وصيه بأن كل ماأملك هو ألي (المقصود هوأنا) فما هو الحكم الشرعي للوصية؟

السؤال : إمرأة أوصاها زوجها قبل الممات بان لا تتزوج من بعده أحداً فهل واجب عليها تطبيق هذه الوصية أم لا؟