الجواب : الماء الذي يخرج بعد الملاعبة أو اللعب مع المرأة في حالة عدم وجود علامات المني فيه ليس بنجس وليس مبطلاً للوضوء وغير موجب للغسل.

الجواب : 1) لا يعتنى بهذا الشك.
2) عرق الجنب من الحرام طاهر.

الجواب : إذا تم إدخال آلة الرجل إلى الحشفة سواء في قُبل المرأة أو دبرها وجب الغُسل على كليهما (الرجل والمرأة) ولو لم يخرج مني من الرجل، وكذلك إذا خرج مني من الرجل أو أنزلت المرأة عند بلوغها قمّة الهيجان والتلذذ الجنسي وجب الغُسل حينئذٍ على كل واحد منهما ولو لم يحصل دخول بينهما.

الجواب : كلا، ليس من الواجب أن يكون الجسم جافّاً، ولكن يجب أن يكون القسم المراد غسله خارج الماء قبل البدء بغسله. وإذا كان جزء من البدن تحت الماء لا يمكن تحريكه بنية الغسل.

الجواب : كلا، لأن الجنابة لا توجب نجاسة الشخص في نفسه وإنما يجب عليه الغسل لرفع الحدث، نعم ما يلاقي من بدنه مع المني يتنجس ويكون منجّساً أيضاً.

الجواب : في مفروض السؤال يجب قضاء الصلوات التي تعلم بأدائها مع الجنابة ولكن صومها صحيح.

الجواب : لا يجوز الغسل بالماء المسبل إلا مع العلم بعموم الإذن أو مع عدم وجود مالك محترم له.

الجواب : يبطل غسله في هذه الحالة على الأحوط.

الجواب : إذا كان قاصداً الإتيان بما هو الواجب عليه واقعاً على إجماله وإن كان لا يعلم بأن الوجه من الرأس كان غسله صحيحاً وأما إذا كان معتقداً بعدم وجوب غسل الوجه وعدم كونه من أعضاء الغسل ولم يَنوِ غُسلَه بعنوان رفع الحدث فغسله باطل.

الجواب : نعم يجوز ذلك إذا لم يكن فيه إهانة.

الجواب : نعم يجزيء عن الوضوء.

الجواب : مع الشك يحكم بطهارة مكان نومه.

الجواب : المرض المقصود في هذه المسألة هو كل مرض وضعف مؤدّ لعدم خروج الماء بدفق أو قوة مع الشهوة، ففي هذا الفرض يكتفى بالشهوة واللذة في حصول تحقق الجنابة من دون اعتبار الدفق.

الجواب : المراد من الاحتلام الذي هو من علامات البلوغ تحرك المني وإن لم يخرج لمانع إلى الخارج وليس هو رؤية اللّذة الجنسية في النوم فقط، وأما المسألة التي ذكرتموها فالمقصود منها أن تحرّك المني من دون الخروج ولو لمانع لا يوجب الجنابة والغسل فالإحتلام في المسألتين بمعنى واحد وهو تحرّك المني عن موضعه ولو لم يخرج إلى الخارج لمانع.

الجواب : لا يحتاج الى الوضوء.

الجواب : نعم يوجب عليها الغسل إذا كان خروجه بشهوة وانزال والموجب عادة للرخوة.

الجواب : إذا خرج ماء المرأة بشهوة فهو موجب لجنابتها ويسميه الفقهاء بالمني ولكنه ليس منياً (طبّياً) واما من حيث النجاسة فالاحوط الاجتناب عنه.

الجواب : ليست كل الافرازات التي تخرج من المرأة محكومة بالطهارة فما يخرج منها بشهوة وفتور فهو نجس على الأحوط وجوباً، واما تمييز المني عن غيره من الافرازات فهو بالشهوة الفائقة (الرعشة) والفتور.

الجواب : هناك ثلاث حالات:
الحالة الاولى: ان يحتمل وقوع ذلك المني عليه من مكان آخر لا علاقة له بجنابته وحينئذ إذا كان يحتمل حين اغتساله التفاته الى ذلك الموضع وتطهيره قبل الغسل لم يجب عليه الغسل ولا إعادة الصلاة وان كان غافلاً حين الغسل عن تطهير ذلك الموضع وجب عليه تطهير الموضع ثم غسله بنية تتميم الغسل واعادة الصلاة هذا إذا كان في غير الرأس والرقبة والا كان اللازم بعد تطهير الموضع وغسله بنية تتميم الغسل غُسل البدن أيضاً ثم إعادة الصلاة.
الحالة الثانية: ان يعلم بكون المني من جنابته ولكنه لا يحتمل كونه جنابة اخرى فسوف يعلم ببقاء جنابته السابقة وحكمه ما تقدم في ذيل الحالة السابقة.
الحالة الثالثة: ان يعلم اجمالاً بأنه اما من الجنابة السابقة أو جنابة جديدة حصلت بعد الاولى وبعد الاغتسال والصلاة وفي هذه الحالة وجب عليه إعادة الغسل والصلاة معاً.

الجواب : إذا لم تعلم بأنها نفس مائها الأعظم الذي ينزل في حالات الرعشة والشهوة لا يجب الغسل عليها في هذه الحالة.