الجواب :

المقصود من الیمین بغير الله في الحديث المذكور هو اليمين بالجبت والطاغوت واللات والعزى وكل ما يعبد من دون الله وأما اليمين والحلف بالنبي والأئمة (عليهم السلام) فهو جائز وليس من مصاديق الحديث ولكن لا يترتب على الحلف بغير الله -ولو كان الحلف بالنبي والأئمة (عليهم السلام)- آثار اليمين الشرعي كوجوب الوفاء وحرمة الحنث ووجوب الكفارة.

الجواب : إذا كان العهد أو النذر واليمين انحلالياً كان باقياً ولا يحتاج إلى عهد أو نذر أو يمين جديد وإذا كان بنحو صرف الوجود فبالحنث مرة ينتهي العهد والنذر واليمين ويحتاج إلى التجديد إذا أراده المكلف.

الجواب : من ناحية النية حيث أنه يتعين عليه النية الإجمالية ويحرم عليه مع الشك النية الجزمية لكونها تشريعاً محرماً فلا أثر للأصل النافي لليمين الذي كفارته أقل فلا تعارض بين الأصول من هذه الناحية، ولكن حيث أن كفارة اليمين يجوز فيها الكسوة بخلاف كفارة العهد كان الأصل النافي لليمين نافياً لوجوب الكسوة والكفارة في فرض عدم تيسر العتق والإطعام ولهذا إذا كان المكلف المذكور غير متمكن من الإطعام ولكنه متمكن من الكسوة أو يعلم أنه سيبتلي بذلك في المستقبل وجب عليه الإحتياط بإطعام ستين مسكيناً عما في الذمة في الفرض الثاني وبالجمع بين الكسوة والصوم شهرين في الفرض الأول لمنجزية العلم الإجمالي في هذين الفرضين.

الجواب : لا ينعقد القسم بالبراءة من حول الله، ويحرم اليمين بها على الأحوط ويجب التكفير بإطعام عشرة مساكين لكل واحد مد.

الجواب : مخالفة العهد واليمين توجب الكفارة.