السؤال :

انا طالب علم انتسب الى عائلة ليس عندها شجرة نسب واضحة، الّا أنّ المشهور المتوارث بين أبناء العائلة عن آبائهم عن أجدادهم أنّنا ننتسب الى النسب المبارك للنبي صلى الله عليه وآله، وقد اعتمر العمّة السوداء مؤخراً بعض أبناء العائلة بناء على ذلك المشهور المتوارث، أمّا على صعيد الإنكار، فهناك عائلة هاشميّة النسب تشترك مع عائلتنا بنفس الإسم إلّا أنّهم يدّعون عدم القرابة بين العائلتين فقط دون وجود دليل على نفي النسب الهاشمي لنا. السؤال : هل يجوز لي اعتمار العمّة السوداء بناء على ما تقدّم؟

السؤال : ولدت في أسرة يعتقد أجدادي وأبي فيها بأنهم من بني هاشم (السادة) بشكل دائم ولو أنهم لا يمتلكون مشجرة في نسبهم ولذلك لا يلبسون زي ولباس السادة والإجماع على سيادة هذه الأسرة لا يختص بأجدادي وإنما هو موجود لدى جميع أغصان وفروع العائلة بحيث إن هذا الأمر شائع حتى لدى من نشترك معهم في الجد السادس فقط أو ما قبله، وثانياً بعض القبائل من السادة الساكنين في وطن أجدادنا يذعنون ويقرون بهذه السيادة، وثالثاً أشخاص كالمرحوم الهي قمشه اي يقر بسيادة اسرتنا طبق ورقة كتبها وبقيت بعد وفاته، ورابعاً إن قول والدي وجدي بسيادتهم مورث للإطمئنان عندي ولكن لا نمتلك مشجرة أو وثيقة تاريخية مكتوبة تدل على سيادة الأسرة. وأما أسئلتي: 1. ما هو تكليفي الشرعي تجاه قبول قول الأب والجد فيما يرتبط بالسيادة؟ ما هو تكليفي الشرعي تجاه الأحكام المتعلقة بالسادة فهل يجوز لي مثلاً دفع الصدقات الواجبة للسادة؟ 2. هل يجوز لي شرعاً إبراز سيادتي والتلبس باللباس الخاص بالسادة؟

السؤال : ماذا تقول بثلاث رجال صبو مائهم (والعياذ بالله) بإمرأة، لمن الولد؟

السؤال : 1. هناك ما يُعرف بالبصمة الوراثية وهي من الامور العلمية الحديثة التي تُستخدم في مجالات عديدة في الوقت الحاضر، هل يمكن الاعتماد عليها في معرفة النسب واثبات حالات الإغتصاب والجرائم الجنائية وما إلى ذلك؟
2. ما مدى حجّية القيافة لإثبات النسب؟