السؤال : ماحكم من خرج من الاسلام واصبح مسيحيا او نصرانيا او ملحدا في الشريعه الاسلاميه ؟ بحيث الله اعطى للأنسان حريه الاختيار في الدين او العقيده .

السؤال : شخص لا يعتقد بالذنوب التي ذكرها الله في كتابه بعنوان الكبائر ويقوم بإرتكابها دائماً ولا يرى أية قيمة لآيات القرآن ، كما أنه يعتقد أن المعصية فعل صحيح ولا يرى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهل يحكم بكونه مسلماً؟

السؤال : أنا امرأة متزوجة ولديَّ أولاد صغار، وقد بدأ زوجي منذ خمس سنوات تقريباً ينحدر في إيمانه وتديُّنه، ومنذ ثمانية أشهر ترك الصلاة إلاَّ مراءاةً أمام النَّاس ـ كما يعترف ـ، أتناقش معه كثيراً، واعترف لي بعدم إيمانه المطلق بعدل الله ويراه شرّاً مطلقاً، وفي أغلب الأوقات يعترف بإيمانه به لكن يراه شرّاً مطلقاً، ويعترف بكرهه لله، وقد علمت أيضاً أنَّه يحارب الله ويتكلَّم على الله والإسلام في (تويتر) مع مجموعة من الملحدين، ومنذ أيَّام سبَّ الله أمامي بكل وقاحة.. أنصحه بلا فائدة، بحثت في موضوع سبِّه واتَّضح لي أنَّه بحكم المرتدِّ، وأنَّي زوجته المسلمة أصبحت بحكم المطلَّقة. ما رأيكم بهذا؟ وهل أصبحت محرَّمةً عليه؟ وهل يجوز لي البقاء معه، خاصةً أنَّه لا يعلن هذه الأمور إلا أمامي أنا ويقول إنَّه يخاف قطيعة أهله والناس إذا أعلن.. وإذا قلت له إنَّني أشعر أنَّه لا يجوز لي البقاء معك يقول إنَّه يقول الشهادتين بلسانه، واسمه مسلم، وهذا يكفي. إذا كان حقاً لا يجوز لي البقاء معه فماذا أفعل؟ ولديَّ أبناء أخاف أن يكبروا على عقائد أبيهم، وفي الوقت نفسه أخاف أن نتشتَّت إذا تطلَّقت منه.. فهل هكذا إنسان مسلمٌ أو ملحدٌ؟

السؤال : مع انتشار موجة الإلحاد والشبهات حول الإسلام، ألتقي ببعض الشباب الذين يظهرون إنكارهم لبعض ضروريات الدين فهل أحكم بكفرهم ونجاستهم وارتدادهم؟ أم أن من يعيش الشبهات بسبب التضليل الإعلامي يظل على إسلامه؟

السؤال : مع انتشار موجة الإلحاد والشبهات حول الإسلام، ألتقي ببعض الشباب الذين يظهرون إنكارهم لبعض ضروريات الدين... فهل أحكم بكفرهم ونجاستهم وارتدادهم؟ أم أن من يعيش الشبهات بسبب التضليل الإعلامي يظل على إسلامه؟