- الطهارة 946
- الصلاة 450
- أوقات الصلاة اليومية ونوافلها 17
- القبلة 6
- لباس المصلّي 24
- مكان المصلّي 14
- أحكام الأذان والإقامة 6
- النيّة 3
- القيام 6
- القراءة 21
- السجود 40
- التشهّد 7
- السلام 1
- آداب وتعقيبات الصلاة 4
- القنوت 4
- منافيات الصلاة 13
- صلاة الآيات 5
- صلاة القضاء 33
- الاستئجار للصلاة 9
- صلاة الجماعة 78
- الشك في الصلاة وأفعالها 1
- الشك في الركعات 1
- قضاء الأجزاء المنسيّة 0
- صلاة المسافر 74
- الموارد التي تنفي السفر 1
- بعض الصلواة المستحبّة 11
- الزيادة والنقيصة في الصلاة 1
- صلاة الميت 3
- الركوع 6
- صلاة الجمعة 27
- تكبيرة الاحرام 2
- الصوم 185
- الزكاة 3
- الخمس 129
- الامر بالمعروف والنهي عن المنكر 26
- التجارة 203
- مكاسب محرمة 102
- الحلاقة 17
- آداب التجارة 2
- شرائط البائع والمشتري 4
- شروط العوضين 2
- اعطاء المبيع وقبض الثمن 1
- النقد والنسيئة 7
- بيع العملات (التصريف) 8
- بيع الفواكه والخضار 0
- الربا 14
- الخروج عن ملك المالك بسبب احدى النواقل 0
- شروط المتاجرة 4
- المعاملات السفهية 0
- بيع وشراء الذهب 3
- البيع الفضولي 0
- الخيارات 5
- الضمان في التجارة 3
- الاجارة 40
- الوصية 21
- مسائل عامة 195
- الاستمناء 4
- مكارم الأخلاق 1
- المزارعة والمساقاة 1
- الشراكة 3
- الاقتصاص 3
- العارية والديعة 0
- الحوالة 0
- الحجر 3
- الصدقات 13
- الرقص في الأماكن المقدسة 0
- السحر والشعوذة وامثالها 2
- أحكام اللقطة 3
- حكم المال المجهول المالك 3
- مسائل خاصة بالتفسير 4
- أحكام التغرب 1
- العمل في الدوائر الرسمية 2
- قتل الحشرات 0
- التربة الحسينية 1
- تعلّم الأحكام 1
- حقوق الآخرين 14
- الوسواس 4
- الأنساب 4
- امتداح الآخرين 0
- اقامة الأعياد والحفلات 0
- الدعاء 4
- التاريخ 0
- صحة بعض الكتب والأحاديث 0
- بعض المستحبات 7
- النصائح 8
- الحيوان الضال 0
- الانترنیت والحاسوب 6
- أحكام الرسم والنحت 1
- أحكام المساجد 5
- العلاقات بين الجنسين في مواقع الانترنيت 1
- الحقوق المعنوية 11
- التوبة 3
- مبالغ الدعم الحكومية 0
- الستلايت 1
- الغش 4
- احترام قوانين الدولة الإسلامية 4
- الدعاء 0
- احكام الكفار 7
- السرقة 1
- التدخين 4
- صلة الرحم 3
- جنون 2
- الاسراف والتبذير 0
- حقوق الوالدين 4
- القرض والدين 27
- الزواج 385
- أحكام الزواج 36
- احكام العلاقات الزوجية 35
- آداب وسنن الزواج 0
- منع الحمل 4
- أولياء العقد 30
- أسباب المحرمية 4
- الرضاع 6
- زواج المتعة 40
- المَهر 18
- أحكام الأولاد 31
- النفقة 11
- العيوب والشروط الموجبة لفسخ العقد 7
- المحارم 2
- الحقوق الزوجية 26
- شروط الزواج 3
- الوطأ في الدبر 1
- المواقعة في وقت الحيض 1
- النشوز 3
- محرمات الزواج 35
- علاقات الرجل و المرأة 79
- مسائل متفرقة في الزواج 2
- الطلاق 81
- النذر 25
- الغصب 7
- احياء الموات 1
- الصيد والذباحة 21
- الأطعمة والأشربة 80
- الارث 39
- القصاص والديّات 37
- العقائد 70
- الحج 265
- الأصول والقواعد الفقهية 15
- المضاربة 9
- الوقف 42
- الهبة 9
- الحدود 16
- الجهاد 1
- دوائر حكومية 9
- العهد واليمين 19
- بيت المال 1
- البهتان 0
- الصلح 0
- الجعالة 0
- التهمة 0
- القضاء 15
- الرشوة 0
- الشهادات 3
- الرهن 1
- الاقرار 0
- التقليد 127
- علم الرجال 8
- المسائل الاجتماعية 12
- الوكالة 5
- المسائل المستحدثة 71
- القرآن الكريم 13
- الوديعة 2
- الضمان 3
2- نعم يجوز الإتيان بها جماعةً انت وعائلتك في البيت.
2) نعم تجب الصلاة مرة ثانية فالصلاة تتعدد حسب تعدد السبب.
3) إذا حصلت الهزّة الإرتدادية وجبت الصلاة على من في البلد الذي حصلت فيه الهزّة الإرتدادية.
قال لي ابن خالتي و هو رجل ثقة و ملتزم بالأحكام الشرعية و يعمل طبيب جراح: ان المقاول الفلاني اتفقت معه على ترميم بيتي فقام بسرقتي. هل يجوز ان اُحَذر من هذا المقاول كل شخص اعرفه ممن يريد ان يتعامل معه و اخبره بأن هذا المقاول قد سرق ابن خالتي فلا تتعامل معه؟
طبقاً لرأي سماحته، لایجوز ذلك ابتدائاً، نعم اذا استشارك احد في أن يتعامل مع هذا المقاول فانه حينئذ يجوز لك أن تخبره بأن ابن خالتك قد أخبره بأن المقاول قد سرق منه.
1- صديقي اتفق مع احد البنائين لبناء بيته و كنت اعرف عامل البناء هذا لأنه سبق وأن بنى لي بيتي وكان عامل غير كفوء وسبب لي مشاكل كثيرة في البناء، هل يجوز اخبار صديقي ليتجنب هذا العامل و إن تسبب في قطع رزقه ؟
2- اذا سألتي صاحب العمل ما رأيك في العامل الفلاني هل يجوز اخباره الحقيقة و ان كانت قد تتسبب في قطع رزقه و طرده من العمل؟
1) إخبار الصديق بذلك جائز في نفسه لو لم يترتب عليه عنوان ثانوي محرم كإحراج البناء أو قطع رزقه أو فقدان احترامه وسمعته أو نحو ذلك.
2) لا يجب إخباره بالحقيقة كما لا يجوز التسبب في قطع رزق العامل وطرده من العمل، فلابد من اتخاذ طريقة حكيمة للإخبار إذا أراد الإخبار.
هل عمل التسويق الشبكي ضمن شركة كيونت الماليزيه (المسلمة) جائز أم لا؟ علماً أن الترويج للمنتج لشخصين و لكن بعد الشخصين لا يتوقف العمل و انما تستمر بالعمل و الجهد مع الفريق و تستمر اللقائات المكتبيه و تطوير الفريق لترويج المنتجات أي ان العمل به تعب و جهد و ليس فقط مشاركة شخصين و تستلم عمولات. علماً ان المنتجات ليست منتجات محرمه كالكحول وما شابه و كذلك الشركه لا تتعامل مع الصهاينه. و بالشركة دروس اخلاقية وتثقيفية للشخص للتعامل مع نفسه والمجتمع و حتى عائلته و كذلك الكثير من الدروس الاخلاقية التي وصا بها الدين الاسلامي كاحترام الغير و السلوك الحسن وغيرها. علماً ان للشركة مقرات في اغلب دول العالم اما العراق فهنالك مقر في اربيل و مقر في السليمانية و هي مسجلة بغرفة التجاره العراقية. علماً ان التسويق الشبكي يختلف عن الهرمي حيث ان الشخص الذي تحتك في الشجرة باماكانه ان يحصل اكثر مما تحصل انت اذا جد في العمل حيث ان العمولات لا تحصل عليها اذا لم يكن هنالك توازن فيستطيع الشخص الواقع تحتك ان يجد بالعمل ويصبح لديه توازن فيحصل عمولات اكثر منك بحسب جهده و هذا غير موجود في التسويق الهرمي الذي يحصل الشخص على عموله مقابل اي مبيع للمنتج و بدون توازن وهذا بالتاكيد حرام لانه لا يحتوي على تعب و جهد و التزام مع الفريق كما في الشبكي.
العمل المذکور جائز بالنسبة الی الحلقة الاولی فقط.
سؤالنا حول شرعية العمل في شركات التسوق عبر الانترنت والتي تعطي للشخص منتج مقابل السعر المدفوع وايضاً تعطيه فرصة عمل وارباح في حال اتيانه بشخصين، ويزداد الربح بزيادة المشتركين حسب سياق تتبناه الشركة. فما هو رأيكم بخصوص ما يسمى بـ 1-التسوق الشبكي؟ 2-التسوق الهرمي؟
لا بأس بالمعاملة التي تتضمن شراع منتج من الشركة بعوض معين كما لا بأس باشتراط دفع الشركة مبلغاً إلى المشتري في قبال كل مشترك يأتي به المشتري شخصياً واما أخذ الأرباح في قبال سائر المشتركين الذين لم يأت بهم شخصياً فلا يخلو عن اشكال.
نحن شركة زراعية أهلية هل يجوز البيع و التعامل مع : 1) الأماكن الترفيهية التي يكون الغالب فيها المحرمات كالغناء و الحفلات و الإختلاط بين الجنسين مثل الحدائق العامة و الفنادق السياحية ؟ 2) المؤسسات و المنظمات الأمريكية سواء كانت مدنية أو عسكرية التي تقوم بإقامة مشاريع في شمال العراق ظاهرها إقامة مشاريع خدمية للمواطنين؟
يجوز اجراء البيع وأي عقد شرعي آخر مع الأماكن والمؤسسات المذكورة في السؤال في نفسه، شريطة اشتمال البيع أو العقد الآخر على شروطه الشرعية المذكورة في الرسائل العملية.
هل تجوز غيبة و الانتقاص : أ- غير المسلم كالكتابي و الكافر ، ب- غيبة و انتقاص المخالف و الناصبي؟
المحرم انما هو غیبة المؤمن فقط.
1- هل يجوز قراءة ما تذكره الأبراج من حوادث يومية ومستقبلية في الصحف والمجلات والاعتقاد بها؟
2- توجد تحليلات للاشخاص بحسب الأبراج فهل يجوز التعويل عليها في امور الحياة كالزواج والصداقة والتربية وغيرهما؟ أ. اذا كانت علمية؟ ب. اذا لم تكن علمية؟ وما حكم نشر هذه التحليلات؟
إذا لم ينته إلى التنجيم المحرم وهو عبارة عن الإخبار عن الحوادث استناداً إلى الحركات الفلكية، فلا بأس به.
كثيراً ما أرى في الشارع وأنا جالس في السيارة نساء متبرجات بشكل عجيب هل يجوز انتقادهن مثلاً: أقول للذي يجلس بجانبي أنظر إلى هذا الاستهتار ولا تستحي من الله تعالى و تخرج الى الشارع بهذا المنظر؟
يجوز ذلك في مفروض السؤال.
تنتشر في المجتمع العراقي ظاهرة عزف الموسيقى و الطبل أثناء تشييع جنازة الشهيد أو تشييع جنازة شاب مقبل على الزواج و كذلك أثناء عودة الحجيج من مكة المكرمة أرجو بيان رأي الشارع المقدس في ذلك؟
يجوز ذلك إذا لم يكن من ألحان مجالس اللهو والفجور.
ما هو تعريف الغيبة لديكم؟
الغيبة عبارة عن أن تذكر المؤمن بعيب مستور على السامع في غيابه سواء كان بقصد الإنتقاص أم لم يكن و سواء كان العيب المذكور عيباً في بدنه أو في نسبه أو في خلقه أو في فعله أو في قوله أو في دينه أو في دنياه أو في غير ذلك كما لا فرق في الذكر بين أن يكون بالقول أم بالفعل الحاكي عن وجود العيب، ولابد في تحقق الغيبة من تعيّن المغتاب.
هل يجوز رقص النساء امام النساء مطلقاً وهل هناك قيود؟
يجوز ذلك إذا لم تترتب مفسدة من ذلك ولم يصاحب ذلك فعل محرم آخر كلإستماع المحرم أو الإختلاط.
هل يجوز التبرع بالدم مقابل بعض المال أي هل يجوز للإنسان أن يبيع بعضاً من دمه مع عدم تضرره من ذلك؟
یجوز بيع الدم إذا كانت له منافع محللة مقصودة وكذلك يجوز هبته والإتجار به بسائر أنحاء المعاوضات.
انا متداول في الشركات المعروفة بالفوركس والاوبشن في العالم وتخصصها العملات والذهب والنفط وغيرها وسمعت من بعض اصحابي انها حرام لانها قمار والعياذ بالله. ولكن كيف تصبح قماراً وهي شركات رسمية ولديها بنوك عالمية والصفقات تتم بشكل رسمي وآمن ومعروف قيمة الصفقة وقيمة الربح او الخسارة بحيث أن كل شيء معروف بالارقام في كل صفقة. افيدوني فهل الفوركس والاوبشن حرام او حلال؟
إذا كانت المعاملة عبارة عن بيع الحق وكان للحق ماليّة عرفاً جازت.
ما حكم شراء وبيع الأحذية الجلدية المستوردة من الدول الكافرة باعتبار حرمة بيع الميتة؟
يجوز بيعها وشراؤها.
1- ما حكم شراء آلة موسيقية (العود)؟
2- ما حكم العزف على آلة العود بأسلوب مغاير عن أسلوب مجالس أهل الفسوق واللهو؟ مثلاً عزف مقطوعات موسيقية هادئة وبشكل منفرد بدون غناء بهدف الاسترخاء وتهدئة الأعصاب.
1) اذا كانت الأدوات الموسيقية مشتركة بين الحلال والحرام جاز شراؤها واقتناؤها.
2) يجوز ذلك اذا لم يكن من ألحان مجالس اللهو والفجور.
ما حكم المتاجرة في البورصة التي تعتمد على ما يسمی بـ (النظام الهامشي أو الرافعة المالية). مثال: اذا كان المبلغ المودع في الحساب هو 1000ريال، يمكنك بهذا النظام (النظام الهامشي) من شراء اسهم بقيمة 10000ريال مثلاً، وذلك بمضاعفة رأس مالك الي ١٠ اضعاف، ويمكن اعتبار ذلك كقرض من الشركة لتتمكن من شراء أسهم بمبلغ كبير، مع ملاحظة انه بعد بيع هذه الأسهم تأخذ الشركة ما دفعته لك فقط ويرجع لك رأس المال مع الأرباح. اما في حالة انك خسرت سوف تقوم بإرجاع ما اعطتك الشركة كاملاً وإن تطلب الأمر ان تكمل باقي المبلغ من حسابك الخاص، فهي لا تشاركك في الربح ولا تشاركك في الخسارة، ولكن تريد ما دفعته لك مع عمولة بالنسبة لمضاعفة المبلغ ونستطيع ان نختار كم ضعف نريد من الشركة ان تضاعف لنا رأس المال. فما حكم المتاجرة في هذه الشركات علماً انها تتعامل في بيع العملات والذهب والنفط؟ ملاحظة:النظام الهامشي او الرافعة المالية موجود في سوق العملات الاجنبية ( الفوركس) فقط.
إذا كان التعامل المذكور بنحو القرض مع شرائطه فلا بأس.
نرجو معرفة رأيكم حول سماع العزف على الناي (الحزين) الذي تسكن له الروح وتخرج ما يختلجها من قلق وآلام؟
یجوز ذلك اذا لم يكن من الحان مجالس اللهو والفجور.
جاري الملاصق قام بترميم بيته وسقط كثير من مواد البناء و الأنقاض على بيتي وأكثر من مرة نبهناه بما فعله عمال البناء ولكنه غير مبالٍ:
1- هل يجوز ان أقوم بجمع الأنقاض ومواد البناء المتساقطة على بيتي و رميها مرة أخرى على بيته؟
2- هل يجوز ذكر أفعال هذا الجار أثناء النقاشات بين العائلة أو بين الأصدقاء ووصفه بأنه جار سيء و ذو أخلاق سيئة؟
1) لا یجوز.
2) إذا كان بعنوان التظلم فيجوز وكذا اذا كان الجار متجاهراً بذلك.
هناك معاملة درجت في مجتمعنا في الآونة الأخيرة، وهي أن يعمد أحدهم إلى شراء بطاقة عليها مئة رقم، ثم يقوم ببيع هذه الارقام، على أن يتم اجراء قرعة على جائزة معينة، كانت هي المحفز لشراء تلك الارقام، وتكون الجائزة في نهاية الأمر من نصيب من تخرج القرعة باسمه. وهنا نسأل: 1- هل يجوز للمكلف بيع أو شراء تلك الأرقام وفق التفصيل المذكور؟ 2- ما حكم الجائزة المذكورة؟ 3- وهل هناك مخرج معين لتصحيح المعاملة؟ 4- وهل تصح المعاملة فيما لو كانت على شراء عين ما يهدي بعدها البائع للمشتري رقماً طمعاً بالجائزة، وما الحكم لو كان المبلغ المدفوع يساوي اضعاف العين المشتراة في الفرض؟ فهل يحكم على المشتري بالسفه؟
هذه المعاملة محل اشكال.