السؤال :

اذا كان هناك خلاف ونقاش بين زوجين والزوجة حامل لعلها انفعلت باطنياً وتم اكتشاف موت الطفل في رحمها بعد فترة وربما زامنت مع فترة هذا الانفعال الباطني وليس ضرب او بالجوارح وانما تاثر داخلي فهل هناك دية او كفارة اذا احتمل موت الجنين منه او شك في ذلك وعلى من؟ وكم؟ اذا جامع الرجل زوجته في اشهر الحمل الاولى وتم اكتشاف موت الجنين في رحمها بعد فترة فهل عليه شيء اذا لم يعلم ان موته بسبب الجماع او غيره؟

السؤال :

بسبب الظروف الصحية للزوجة قمنا بعملية (الرحم البديل) وهو زرع بويضة الزوج والزوجة برحم امرأة اجنبية وقد رزقنا الله بطفل. ما هو الحكم الشرعي لتلك العملية؟ هل من حمل الطفل هي الام الشرعية ام صاحبة البويضة؟ وما هي الأحكام المترتبة على ذلك؟

السؤال :

العلاج بما يسمی الطب الروحاني، هل یجوز؟

السؤال :

ما حكم فتح الاعتماد لدى البنوك؟

السؤال :

هل تجوز الأعمال الربوية في البنوك بإذن الحاكم الشرعي في البنوك الحكومية والمشتركة باعتبار تلك الأموال مجهولة المالك وهل تأذنون لعموم المؤمنين؟

السؤال :

البنوك الاهلية او الحكومية في الجمهورية الاسلامية ايران تعطي على الوديعة فائدة معينة فهل يجوز استلام هذة الفائدة ؟ وهل فيها خمس؟

السؤال :

نحن ابناؤكم الطلبة الأكاديميون الدارسون في الجمهورية الاسلامية. عندما نذهب الى بعض البنوك الايرانية ونسألهم هل عملكم ربوي ام غير ربوي فيقولون: ان نظام عمل المصارف هو انت صاحب المال والبنك وسيط والمستثمر هو عامل فالمصارف تعطي المال الى المستثمر مقابل نسبة من الارباح التي يحصل عليها المستثمر فيكون الاتفاق اذا كان نصيبنا ٤٠٪‏ ناخذ ٣٠ ٪‏ واذا كان ٢٥٪‏ أيضاً ناخذ ٣٠٪‏ ولكن نتصالح على ذلك، فيأتي المصرف بنفس الطريقة. أيضاً يتفق مع صاحب المال انه اذا كانت ارباحنا ٢٥٪‏ او ١٧٪‏ مثلا نعطيك ٢٠٪‏ ونتصالح. وبعضهم يقول العمل مضاربة علماً ان لغتنا ليست بالمستوى الذي نستطيع ان ندرك دقائق الامور حينما نتكلم مع مدير المصرف وانتم اعلم منا بعمل المصارف في ايران. فما حكم وضع الاموال في المصارف الايرانية لغرض الاسترباح والانتفاع بها؟

السؤال :

1- هل يجوز إسقاط جنين عمره شهران من قبل الزوجة إذا كان بقاؤه قد يسبب لها حرجاً لأنها على وشك الطلاق من زوجها؟ 

2- إذا أسقطت الجنين، كم هو مقدار الدية الشرعية الواجب عليها دفعها ولمن تدفعها؟

السؤال :

إستفتاء حول قرض من البنك في بريطانيا. أنا أعيش في بريطانيا ولدي منزل وسيارة إشتريتها عبر قرض من البنك ولا زلت أدفع أقساطاً، والحمدلله إن عائلتي ليست محتاجة لأي شيء من ملبس أو مأكل. وأريد أن أقترض مالاً من البنك للتجارة، وذلك لتحسين معيشة عائلتي، ولكن هذا القرض بوجود الفائدة هو حرام من جهة العنوان الأولي. أما من ناحية العنوان الثانوي: أولاً إن أهل الخبرة يؤكدون أن المبلغ الذي يأخذه البنك كفائدة إنما هو لعدة أسباب منها: 1. ضمان حق البنك مع تغير قيمة العملة على مدى عدة سنوات. 2. تغطية نفقات البنك وتشغيل القرض من عمال ومستلزمات على مدى عدة سنوات. ثانياً إن التجارة وتحسين الوضع المعيشي للمسلمين إنما هو نقطة تقوية للمسلمين في العالم، وعدمه يبقيهم مستضعفين. ثالثاً إن الحصول على المال للتجارة وتحسين المعيشة في بلد كبريطانيا هو أمر محصور بإقتراض المال من البنك بما تحكمه طبيعة الحياة في مثل هذا البلد. وأخيراً نرجو من حضرتكم إفتاءنا بحلية أو حرمة إقتراض المال من البنك للتجارة وتحسين الوضع المعيشي في بلد كبريطانيا.

السؤال : البنوك الاهلية او الحكومية في الجمهورية الاسلامية ايران تعطي على الوديعة فائدة معينة فهل يجوز استلام هذة الفائدة؟ ام لابد من تعيين وكيل بينهم؟ وكيف ذلك؟

السؤال : يتمكن الأطباء الأخصّائيون عن طريق استخدام الأساليب والأجهزة الحديثة، تحديد الكثير من نواقص الجنين أثناء الحمل، ونظراً للصعوبات التي يعانيها ناقصو الخِلقة بعد تولّدهم، فهل يجوز إسقاط الجنين الذي أعلن الطبيب الأخصّائي الموثوق به بأنه ناقص الخِلقة؟

السؤال : 1. ما هو حكم بيع أعضاء المحكومين بالإعدام لصالح المرضى المحتاجين الذين هم بحاجة ماسة لهذه الأعضاء؟
2. ما هو حكم إهداء أعضاء المحكومين بالإعدام لصالح المرضى المحتاجين الذين هم بحاجة ماسة لهذه الأعضاء؟

السؤال : هل يجوز للأطباء أن يفشو مرض شخص ما لشريكه في الحياة (الزوج أو الزوجة)؟

السؤال : ما حكم اخذ الفوائد في الودائع المالية طويلة الأمد وقصيرة الأمد في البنوك؟

السؤال : ما حكم استلام الجوائز المرتبطة بحسابات قرض الحسنة في البنوك؟

السؤال : ما حكم الودائع الذهبية التي صارت دارجة هذه الأيام؟ هل هي محللة من الناحية الشرعية أو لا؟

السؤال : إن المؤسسات المالية تعطي للناس بعض التسهيلات المالية والقروض تحت مسميات العقود الإسلامية وعندما يأخذ المقترضون المال ويتأخرون أو لا يسددون الأقساط تقوم هذه البنوك بأخذ الفوائد على هذه القروض وبشكل مستمر فمثلاً لو أخذ الشخص مبلغ مليونين ولم يدفع أياً من الاقساط لمدة عشرة سنوات فإن البنك سوف يأخذ على أصل المليونين والفوائد الحاصلة عليه في هذه المدة مبلغاً قدره سبعون مليوناً، فما حكم اخذ هذه الفوائد بهذه الطريقة من الناحية التكليفية والوضعية؟

السؤال : ما حكم وضع المال في البنوك أو صناديق القرض الشرعي بقصد اخذ السلفة منها؟

السؤال : رجل يعمل بوظيفة رئيس قسم القروض في شركة تم تأسيسها من القطاع الحكومي في الشركة تقريبا 70% والباقي وهي نسبة %30 مؤسسات وشركات عائلية وافراد أهلية وتعامل هذه الشركة في الاقتراض على نحو طلب الزيادة على المبلغ المقترض وهذه الزيادة عبارة عن قيمة تكلفة القيمة السوقية للنقد المعطى للمقترض وكذلك أجر ورسوم تشغيل الأيدي العاملة في الشركة. كما أن الشركة نفسها تقوم بعملية اﻻقتراض من البنوك الكبيرة لكي تقرض الأفراد وتقوم بدفع هذه القروض المستلمة من البنوك على سنوات متفق عليها وهي عباره عن اصل الدين والفائدة المترتبة على هذا المبلغ وهنا نتكلم عن مبالغ كبيرة تصل في السنه الى نحو 100 مليون دينار على الأقل وتحسب الفائدة المحصلة من قبل البنك على اساس نسبة ثابتة ويضاف لها هامش فائدة متغير بناءً على متغيرات الأسواق العالمية. وايضا ﻻننسى نسبة تعثر الديون من قبل الزبائن والديون المشطوبة لعدم جدوى تحصيلها. فما هو حكم عمل هذا الرجل في قسم القروض؟
علماً بأنه يعمل منذ ما يقارب من ثلاثين سنة في نفس الشركة وهي مصدر رزقه الأساسي . كما نفيد سماحتكم بأن هذا الرجل يخدم في منصبه وعمله كثيراً من محبي وشيعة أهل البيت عليهم السلام ويسهل عملية الاقتراض لهم حيث أنهم تضيق عليهم الوسائل فلايجدون من يسهل عليهم قضاء حوائجهم ولا يحصلون عند ضيقهم المعيشي على قرض في البنوك الأخرى لذا يلجأون إليه. ولذلك فإن عمله في هذا المكان حساس وربما إن خرج من هذا العمل يتسلط عليهم من لا يرحم العباد. فما هو الحكم الشرعي لوظيفته ومعاملاته وما يترتب عليه؟ وهل يجوز له التبعيض وأخذ الحكم من فقيه جامع للشرائط مع مراعاة الاعلم فالأعلم؟

السؤال : إمرأة حامل لمدة ثلاث أشهر وقد شخّص الأطباء أن الجنين فاقد للمخ والجمجمة ولن يعيش هذا الجنين بعد ولادته بل سيموت فور ولادته ومن جهة أخرى أصدر الطبيب القانوني مجوزاً لإسقاط الجنين، فهل يمكن الإكتفاء بهذا المجوّز وإسقاط الجنين؟ وإذا كان ذلك مباحاً فهل تجب الدية بذلك أم لا؟ علماً أن تحمل الأم لهذا الجنين أيام حملها يستلزم العسر والحرج مع الوحام.